فِي قَرْارٍ مَكْين

عند النظر في تاريخ علم الأجنة سنجد كيف كان الإنسان يحاول تفسيرها منذ القدم، وكيف خالفت بعض النظريات ما جاء في القرآن والسنة، ولكن بعد اكتشاف العلماء تبين أن ما جاء في القرآن والسنة هو الحق والصدق واليقين. ويمكن دراسة تاريخ علم الأجنة وتطوره لمعرفة الصواب فيه من الخطأ، ولمعرفة الفرق بين هذه النظريات وبين ما أخبر به القرآن الكريم والسنة النبوية من حقائق.